
هل هي صدفة ام خطة ام ان وليد مدرب المنتخب المغربي يمشي كما قال بالنية؟
المنتخب الوطني لكرة القدم لم يتبقى له سوى مقابلتين مصيريتين ليتوج بأغلى كأس العالم، التي نافس على الوصول إليها بجد وعزيمة وواصل المشوار بكل ثبات و أزاح عن طريقه فرق أوروبية يضرب لها ألف حساب ..السؤال هو هل المدرب وليد الركراكي يمشي على خطى المدرب المقتدر مارشيلو ليبى مدرب المنتخب الإيطالي الفائز بكأس العالم نسخة 2006؟

إليكم المقارنة بين النتائج و الصدف الجميلة التي ربما تتحقق اليوم ان شاء الله…
– إيطاليا في عام 2006 تصدرت المجموعة ديالها ب 7 نقط
المغرب في عام 2022 تصدر المجموعه ب 7 نقط
– إيطاليا في عام 2006 سجل عليها هدف واحد فالمجموعات
– المغرب في 2022 سجل عليه هدف واحد فالمجموعات..
خلال عام 2006 الهدف كان سجله مدافع إيطالي ضد مرماه ضد منتخب من قارة أمريكا الشمالية
في 2022 الهدف كان بخطأ مدافع مغربي ضد منتخب من قارة أمريكا الشمالية
– إيطاليا فالثمن والربع لم يسجل عليها أي هدف
– المغرب فالثمن والربع هي كذلك لم يدخل مرماها اي هدف
– إيطاليا لعبت النصف ضد منتخب أوربي
– المغرب كذلك سيلعب النصف ضد منتخب اوربي
– نسخة 2006 اقصاء إنجلترا والبرازيل من ربع النهائي
نسخة 2022 إقصاء إنجلترا والبرازيل من ربع النهائي
إيطاليا سنة 2006 فازت باللقب 🏆
المغـرب سنة 2022 ………………..إن شاء الله اللقب
بسم الله الرحمن الرحيم
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين…
مجلة عائشة: أبو محمد طه